Story cover for لانظيرلها في الحسن مليحتي وتغري القمر من حسن محياها  by Mayar3815
لانظيرلها في الحسن مليحتي وتغري القمر من حسن محياها
  • WpView
    Reads 30,334
  • WpVote
    Votes 54
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 30,334
  • WpVote
    Votes 54
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 22, 2024
تعود الجازي من بريطانيا بعد إكمال دراستها ولكن مالذي ينتظرها ..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لانظيرلها في الحسن مليحتي وتغري القمر من حسن محياها to your library and receive updates
or
#122القمر
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
12 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ابناء الشنار cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
بريئه بيد زعيم مافيا /JK/ cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الخياط cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
وريث آل نصران  cover
الحفرة  cover
منقذي سبايا داعش ( الجزء الاول والثاني )   cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

127 parts Complete

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".