آمہيہريہ/𝑴𝑌 𝑃𝑅𝐼𝑁𝐶𝐸
  • Reads 87
  • Votes 13
  • Parts 4
  • Reads 87
  • Votes 13
  • Parts 4
Ongoing, First published Jun 23, 2024
القصة تحكي عن بنت اسمها سوليون عمرها 20 تحب صديق اخوها و اسمو هو مينهو و اخوها هو تشان، لكن كان مينهو اكبر منها بالعمر بي 6 سنوات، لكنها من لاشخاص الذين لا يهتمون بالعمر هو عمره 26 و هي 20 هي تحبه و هي صغيرة اعترفت له بحبها لكن اخبرها انها ما زالت صغيرة و عندما تكبر يمكن ان تعترف له و هو سيوافق هي لم تحزن بل فرحت  اكثر هي لم تخبر احد بما حصل غير صديقتها ليلي، ليلي اكبر منها بي عام فقط عمرها 21 يترا ماذا سيحصل؟
All Rights Reserved
Sign up to add آمہيہريہ/𝑴𝑌 𝑃𝑅𝐼𝑁𝐶𝐸 to your library and receive updates
or
#13nmixx
Content Guidelines
You may also like
أنين الليل. by marwa_moslima
9 parts Ongoing
تحكي هذه الرواية عن حياة ليل بين إخوته الخمسة، في ظل غياب والديه المستمر بسبب عملهما. ليل، الصغير بينهم، يجذب المشاكل إليه بلا مجهود، ليجد نفسه دائماً بين قسوة رائد، وحنان عمر، وفوضى شادي، بينما يتولى زين العناية بصحته بسبب اضطراب ضغط الدم لديه، ويحرص بلال على أن يكون منزله مكاناً مريحاً منظماً رغم كل الفوضى تلك. كيف يتعامل ليل مع هذه التحديات؟ وكيف يوازن بين حب إخوته له وبين القواعد الصارمة التي يفرضونها عليه؟ «تحذير: القادم حرق للأحداث» بلال، بلهجة صارمة وهو يعقد ذراعيه: "ليل، عندك خمس دقايق.. لو رجعت ولقيت الأوضة زي ما هي، هتنام الليلة برا على الكنبة، فاهم؟" ~~~ زين، وهو يضع جهاز قياس الضغط جانباً بعد أن انتهى من قياس ضغط ليل: "ضغطك مش مظبوط.. ريح نفسك شوية، ونام ساعتين كمان، وأنا هكلم أستاذ الكيميا وأقول له إنك مش هتحضر الدرس." ~~~ أغلق رائد الباب خلفه.. وعندما التفت إليه لم يكن يحمل سوى نظرة واحدة كافية لجعل ليل يتمنى لو أنه اختفى... "إيدك." ~~~ كان ليل كان نائماً بسلام في حضن عمر، رأسه مستند على صدره، يتنفس بعمق. ذراعيه ملتفتان حول عمر كطفل صغير، بينما الأخير كان يقرأ كتاباً بيد واحدة ويترك الأخرى تمرر أصابعه بين شعر ليل. ~~~ "خلاص.. هنروح عند تيام وتميم ! نستخبى عندهم لحد ما نلاقي خطة نهرب
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
شريرة العصر الفيكتوري  cover
YOU ARE MINE . cover
أنين الليل. cover
The majestic man  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
رواية ولاد تسعة  cover
Prince inside the castl || jenlisa  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
طفله و الضابط  cover

شريرة العصر الفيكتوري

38 parts Ongoing

" ظنت نفسها من يتحكم بالبيادق ولم تدري أنها أحد البيادق" " ظنت أنها ترى من خلف الكواليس ولم تدري بأنها وسط المسرح " " روح جديدة بجسد جديد وتلك كانت أول خدعة فقط " " عالم الرواية الذي يبدوا أكبر من ذلك ؛ أحداث واقعية جدا لا تبدوا كعالم رواية ؛ إذا في النهاية هل هذه حقا رواية ؟ "