Story cover for Death_chair' by ayakachuchu
Death_chair'
  • WpView
    Reads 80
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 80
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 23, 2024
"في الليلة الخامسة ،
سمعوا صوت الخطى مجددًا...
لكن لم يكن أحدٌ في الطابق العلوي منذ الحريق.

المرآة عند مدخل الشقة كانت مغطاة بالقماش،
ومع ذلك، وجدوها في الصباح تقطر ماء.

لم تسأل سينوي،
ولم تتحدث بيشين .

كلتاهما شعرت أن شيئًا ما دخل معهما...
ولم يخرج "
All Rights Reserved
Sign up to add Death_chair' to your library and receive updates
or
#207إجتماعي
Content Guidelines
You may also like
الموت في سبيل الشرير ؟!! by SermAR671
9 parts Ongoing
حياة مملة لا تستحق حتى عناء الشكوى. ذلك ما كان يؤمن به ليو هاو، موظف شاب يقتات على الروتين والوحدة والملل المزمن. كان يشاهد المراهقين من حوله وهم يلوحون وداعًا للحياة وكأنه مهرجان سنوي للانسحاب الجماعي، فيطمئن قليلًا أنه ليس وحده في حفلة البؤس هذه. ومع ذلك، ظل يبحث بيأس عن سبب سخيف واحد يتمسك به كي لا ينتهي به الحال كرقم جديد في نشرة الأخبار. وذات مساء، بعد يوم عمل طويل يليق برواية مأساوية رديئة، خرج ليو ليبحث عن شيء بسيط: وجبة ساخنة أو ربما لحظة تسلّي تنسيه نفسه. لكن الحياة -أو القدر، أو أيًّا كان هذا المخلوق السادي- قررت أن تمنحه ترفيهًا من نوع آخر تمامًا. حين فتح عينيه، وجد نفسه في قاعة مذهلة تتلألأ بالنقوش الذهبية وكأنها لوحة فنية مسروقة من كتاب أساطير. رفع يده المرتعشة إلى وجهه وهمس في ذهول: "انتظر... أنا... لقد..." ثم صرخ صرخة لم يسمعها أحد: "تجسدت!!!" هكذا تبدأ حكاية ليو هاو، الذي استيقظ ليجد نفسه عالقًا في جسد طفل نبيل داخل رواية كان يظن أنه يعرف نهايتها. لكن مهلاً... من قال إن القصص تلتزم بالنهايات؟ فهنا، في عالم يضجّ بالألغاز والاختبارات المميتة والأشقاء الغرباء... كل شيء يمكن أن ينقلب رأسًا على عقب. ومع قليل من الحظ... وربما كثير من سوء الفهم، قد يتمكن ليو من النجاة. وربما، مجرد ربما، يعثر
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
You may also like
Slide 1 of 9
المصير المعلق cover
سقوط الملائكة السوداء  cover
عيال سياف  cover
"خطفني القدر... وحبه حررني " cover
ME AND THEE .  cover
صفا cover
الموت في سبيل الشرير ؟!! cover
عشق مر cover
فتاه تُدعي عائشة cover

المصير المعلق

19 parts Complete

كان الوقت منتصف الليل، حين ترددت تلك السيمفونية في فضاء المنزل، تُرسل ألحانها من الجناح الخاوي. كنت الوحيد الذي يلاحظ كم الحزن في نغماتها، رغم أني لا أعرف مصدرها. لا أحد يسكن هذا الجزء من المنزل... غيري. ومع ذلك، أسمعها في هذا الوقت من كل ليلة. (إيدن)... هو يناديني! ...