منسيّ | لانهاية لك في داخلي ...
44 جزء
undefined أجزاء مستمرة ماغرّك بِحُزني لتتمّنى داومَه وماذا رأيتَ ببؤْسي لتُخلده بي؟ ..
-
هُنا الطريق
باردٌ وقاس
انا الطريقُ المُّظلم فلا تمري بي
انا موحش .. لن اسرك
انا سَوّداوي اكثرُ مِما تَظنين
وانا بعيد لستُ بقريب
لستُ منسيّ ، لكنني لا أذكر ...
-
قَد تْشفى جروحي التي تسببت بها انت ، لربما يطيل شعري مجددًا ..اتصالح مع ابي وأعود للحياة واسامح ذاتي
لكن اتراني اسامحك؟
-
وثب حسنها قلبي لا بصري فأنا ارتوي بشهد مأمنها واناءها كأنما هي الاستقرار والوطن ..الرخو والخبا حتى رهبي وفزعي وكل ذلك عندي كانت هي تملك اشتداده فرغم طلق محياها وهش مافيها الا انها وبشكل ما وبما يدق الوصف انها تملأ هذا الرجيف حبا وتملكه ..كيف لها ان تجعل من رغديد المخافه امنًا؟ ومن رغد المعيشه جنه !اليها المسهب والدجى اعود اليها واغادر نحوها كل طرقي هي وما اسير اليه اليها كل ما ارويه ببصري يغدو الاها انا مقيدٌ فيها وداخل زرقاوتيها ما ان نلتقي اغرق واغوص ...بل وافقد سيطرتي تماما !