
فتحتْ زرقاوتيها بوهن شديد ،وضنت لوهلة أنّه كابوس عابر ولكن هيهات هيهات...فلم تلبث مليا حتّى عادت لواقعها المؤلم... وعادت الأمطار لتهطل بعد أنٌ جفت في مقلتيها... لازالت تنتظر تلك اليد الّتي تأتي وتتناولها من هذا العالم المروع.....All Rights Reserved
1 part