Story cover for شرارة الانتقام by ax_2as
شرارة الانتقام
  • WpView
    Reads 11,533
  • WpVote
    Votes 342
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 11,533
  • WpVote
    Votes 342
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 24, 2024
نافذة مفتوحة ، وفتاة تقف أمامها ، الهواء يُحرك خصلات شعرها الحمر الملتفة على بعضها ، تُغمض عيناها بقوة ، لعلها تتخلص من هذه الذكريات السيئة، تُحاول تذكر أي شيء يُسعدها ، لا تُريد ذرف دموعها على أمثالهم ، تتذكر إبتسامته اللطيفة لها، كان يتعامل بلطف معها، وكأنها إبنته ، عندما انتهو، و ناداها ، نظرت لأبوها  إكتفى بنصف إبتسامة  وهي مبتسمة ، حتى يومنا هذا كانت هذه من أجمل ذكرياتها في تلك القرية الجميلة، مرت الذكرى بسرعة ، أغلقت النافذة وهي مبتسمة، وذهبت لتكمل مهامها اليومية كأخت كبرى.
All Rights Reserved
Sign up to add شرارة الانتقام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ذنوب ملقاه  by rewayya_e
46 parts Complete
روايتي تتمحور حول ٣ بنات الحياه سلبت منهم حقوقهم وقضت عليهم بطلتي مسيم البالغه من العمر ١٨ عاشت وحاربت لجل حلمها يتحقق تحدت الجميع واولهم نفسها لجل يتحقق هالحلم وتفرح فيه بس ف يوم وليله تكتشف شي يعوق حياتها ويهدم حلمها وشلون بتحقق هالحلم لو بيوم اكتشفت بخبر حملها رغم انها بالاصل مو متزوجه وشلون بتصارع هالدنيا كلها بعد سماعها لهالخبر بطلتي الاخرى لتين البالغه من عمرها الـ ٢٥ ربيعاً حان لقلبها ان يشعر بنبضه احبت ابن خالتها رات فيه فارساً لاحلامها وها هي اليوم بدت مراسم زفافها منه بحب طفولتها لكن القدر مانعها حين اقترابه منها ليرى ان البراءه انسلبت منها بطلتي اجوان البالغه من عمرها ٣٢ عاماً عندها زوج وطفله صغيره تحبهم وعايشه بسعاده معاها وفي يوم من الايام يسافر عنها لمدة عامان فجاه وتحس باعراض حمل رغم ابتعاد زوجها عنها تجاهلت هالشعور وقتها بس الوضع زاد عن حده وقررت انها تكشف لتنصدم بحملها رغم ابتعاد زوجها عنها
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
You may also like
Slide 1 of 10
ذنوب ملقاه  cover
حارة اللحام. cover
صراع  cover
ليس كما تظن (يتم إعادة كتابتها)  cover
الحب وسَط الرماد  cover
وصيه أخي cover
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
مـُنقذ ليل cover
قلب معلق بخيوط  الحب  cover
نصفي الآخر cover

ذنوب ملقاه

46 parts Complete

روايتي تتمحور حول ٣ بنات الحياه سلبت منهم حقوقهم وقضت عليهم بطلتي مسيم البالغه من العمر ١٨ عاشت وحاربت لجل حلمها يتحقق تحدت الجميع واولهم نفسها لجل يتحقق هالحلم وتفرح فيه بس ف يوم وليله تكتشف شي يعوق حياتها ويهدم حلمها وشلون بتحقق هالحلم لو بيوم اكتشفت بخبر حملها رغم انها بالاصل مو متزوجه وشلون بتصارع هالدنيا كلها بعد سماعها لهالخبر بطلتي الاخرى لتين البالغه من عمرها الـ ٢٥ ربيعاً حان لقلبها ان يشعر بنبضه احبت ابن خالتها رات فيه فارساً لاحلامها وها هي اليوم بدت مراسم زفافها منه بحب طفولتها لكن القدر مانعها حين اقترابه منها ليرى ان البراءه انسلبت منها بطلتي اجوان البالغه من عمرها ٣٢ عاماً عندها زوج وطفله صغيره تحبهم وعايشه بسعاده معاها وفي يوم من الايام يسافر عنها لمدة عامان فجاه وتحس باعراض حمل رغم ابتعاد زوجها عنها تجاهلت هالشعور وقتها بس الوضع زاد عن حده وقررت انها تكشف لتنصدم بحملها رغم ابتعاد زوجها عنها