طَفَى بِهَا الخّصزء و الرمَانُ مَحبُوش قَميضهًا حاجث , و العقدُ جاسشوش بكامِلٍ الجُرجٍ و الإغوَاءٍ لو قَدِمَتْ كانها حين تغوي التاس إبليش مَواسِمْ الكرّز القفضوح أحمَرُة بَدَا لها من شَفِيف القوب تزويش مَا جَاءَ مِن غَزَلٍِ الأشقار وَاصِفُهَا
ما تبأ فيها قبل قَاموش صَغيرَةٌ , و بَيَاضُ الوجهٍ يَفْضَحْه خَال ترص فوق الحَدّ . مَغزوش عَيئَان ,ما رَأْتِ الدنيَا بوسْعِهما و حاجبٌ مثل قوين الله مَعكوش نَبِيدُهُ بِدِنَان الحَفْرٍ مَعْمُوس خَصر تَمَايِسَ فيه الغنجٌ , ة اكتقلث بِهِ الأنوّةُ , يُغري فيه تقويش لَو مَاسَ أهيفة الم لقمشوقٌ مَعصيَةً لتاب عَن رَاهِباتٍِ الديرٍ قِدَيش كأنّهَا القُدْسُ ؛ كل الكون يَعشَقُهَا تَغَارُ مِنْ عطرها القسحور بَاريش أنقى مِنَ الزّمَنِ المَخَفِي أرسفها قلبي بِهَا دون كل التاين مَهُووسش تصطفيني نِزَارَا في تَعْزْلهَامعشؤقتي تلك في الأحلاج ــ؟؟؟
ــ ترقبوا
ــ في نار الأسود
ــ لــِ رواء العُبيدَيAll Rights Reserved