الفتى اللعوب وصديقته الإلكترونية عديمة المشاعر
  • LECTURAS 467
  • Votos 20
  • Partes 5
  • LECTURAS 467
  • Votos 20
  • Partes 5
Continúa, Has publicado jun 26
القصة من تأليفي، لا يسمح بنقلها أو إعادة نشرها.

مقدمة:

كانا زوجين كالجليد والنار، ولم يكن هذا مجرد تشبيه، فلم يكن البطل 'نايريس' فتىً لعوبًا فحسب، بل كان وسيمًا بشكل خطير، لكن هل ستعمل هذه الوسامة على صديقته الإلكترونية 'شارلوت'؟ والتي كانت تعاني من (اليكسيثيميا) أو مرض نقص الانسجام النفسي وضعف في إدراك العواطف. هل سيعمل سحره على شخص منيع مثلها؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir الفتى اللعوب وصديقته الإلكترونية عديمة المشاعر a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#671novel
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
جــــبروت ابــــي  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الأشيب  cover
چمارة گلبي cover
عاصفة الهوى  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.