Story cover for أمسية by wl-qbc
أمسية
  • WpView
    Reads 254
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 254
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Jun 27, 2024
لأنني أكتب هذا الكتاب، لا يعني أنني بلغت من فعله مبلغ الكُمَّل.

،إن قصّرتُ في التطبيق، فما خطّته حروفي هو نبض صدقٍ لا يُجامل
وكلمة حقّ، وإن جاءت من قلبٍ غافل لاهٍ، فهو قلبٌ لا يزال يرجو أن يُدركها عملًا.
All Rights Reserved
Sign up to add أمسية to your library and receive updates
or
#475واتباد
Content Guidelines
You may also like
مذكرات عاشقة by the_writer_ro
14 parts Complete
أمسكت به حين كاد يسقط من التلة ، لكن ما لم تنتبه له أن قلبها قد وقع هناك بدل منه ، داخل سودويتاه الغامضة ليغرق إلى المالانهاية و إنقاذه من المحال.. هو كان الذئب لتكون هي قمره.. وقعت في حبه من أول لقاء و أول نظرة ، هي الأنثى الذي كان ليكون عشق الرجال لها محرم، خلدت تفاصيل حبها الصامت المخفي بين ثنايا صفحات الدفتر.. هذا الدفتر الذي بعد طول سنين سيقع بين أيادي لم يكن من المفترض أن تمسك به مطلقا.. ☆إقتباس: -جعلتني أفهم أن ما إعتقدته طوال حياتي خاطئ , رأيت الحب من خلالك , عبر عيناكَ خاصة , لأدرك أن الحب حقيقة فعلا , و هو عفيف من كل تلك الخطايا التي إرتبكها الحمقى في حقه , علمتني معنى الحب الحقيقي لأقوم أنا بالإعتذار منه بأشد الندم على تكذيبه.. و الآن أخبرني.. يا صاحب قلبي.. ماذا أنت فاعل بفتاة جامحة مثلي؟ #1أدب نسائي #1 مذكرات =================== فائزة في مسابقة avatar الرواية ذات طابع خاص غير مألوف.. إذا رأيت شيء مشابه لها فأنبئني يا عزيزي القارئ فقد تمت سرقتي مع الأسف.. فقصة الحب هذه شهدتها على أرض الواقع , إلا أنني قمت بتغيير بعض الأمور و الأحداث لأجعل منها رواية و حتى لا يتم التعرف على بطليها في الواقع..
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
كبرتُ ولْم تجفُ ثيِاب طفولتي by s81___88
166 parts Complete Mature
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد اذا وقعت هذه الصفحات مابين يديك ف هي رساله لك ليست من عبث ماضيا مستمر في مستقبل اختلاف افكارنا.... وعقولنا..... لايدل على الكُره او البغضاء قال تعالى(وخلقناكم شعوبا وقبائل لتتعارفو) إهداء لكل شخص تألم بهدوء مع نفسه وعايش آلمه لوحده ونهض لوحده ولكُل انسان بمعنى الكلمه مدى العون بابتسامه او نصيحه عابره او ايديٍ تشبثت بمتألم بقوه رغم مراره الآلم اهدي بكُل حُب من رسم الابتسامه وشجعني على الاستمرار اهدي تلك الفتاه التي رغم هشاشه مشاعرها الا انها اصبحت اقوى وسط كل ألم رحمه رحمه رحمه فقدان الوآلدين وهُم احياء مؤلم اكثر من فقدانهم بحفره مظلمه تسعى جاهدا وفؤادك متصدع بان تلبس قناع القوه ولكنك بـ الحقيقه هشاً تريد عِناق والدتك ورائحتها تريد تشجيع والدك كبرت ولم اعرف لدموع طريق كان حزني عباره عن ضحك مستمر كنت شابا طائشا اضحك كثير حتى ونا استمر بإذاء نفسي حتى لمستيني وكشفتي تلك الجروح وانهرت بين تلك الايدي الناعمه الصغيره شكرا للألم للكتب للوعي شكرا لتكنولوجيا شكرا لمزرعه الاجداد احيان رائحه الحنين ع هيئه سعاده.. اتعلم م معنى ان تتلذذ بإيذاء نفسك دون وعي اعلم بانه شيء خطير ولكني افرغ بطرائق شرسه عكس م يجوب بداخلي من مشاعر كثيره واكثر م يمتعني اللعنا
You may also like
Slide 1 of 9
قُبَيل الإنتحار cover
مذكرات عاشقة cover
قيود العوف cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
🧡🧡 رواية يوميات تائب🧡🧡 cover
حين عاد الظل قبلي cover
برداً و سلاما | COLD & PEACE  cover
كبرتُ ولْم تجفُ ثيِاب طفولتي cover
«الدكتورة و الباشمهندس.»✔ cover

قُبَيل الإنتحار

5 parts Complete

هل يتبقى ما يستحق الحياة مع الضنك؟ المصائب المادية... لا تؤدي الجسد وحسب، فكيف بمن اجتمع عليه الإثنان...؟ وكيف يتلاعب المرض الروحي العقلي بالمريض؟ وهل هو مريض حقا؟ أم أنه واقعي مفرط في واقعيته؟ وهل الخيبة والوحدة والنظرة السوداوية التشاؤمية وانعدام الأمل... هم سفراء موت نمشي إليه بدل أن ننتظر قدومه على هواه؟ وهل كل هؤلاء اليد التي تدفع بالمُنْتَحِر ليسقط في بئر الفناء؟ ماذا يحدث داخل عقله قبل أن يُقْدِم علی الموت؟ وكيف له أن يتحدى غريزة البقاء ويعلو عليها؟ هل هو حقا رافض للحياة متعال عليها؟ وهل يرى الأشياء كما نراها نحن؟ وغيرها من الأسئلة للإجابة عنها ينبغي علينا اقتحام دواخله وأن نرى العالم بعينيه... يخيل إلي أنكم أمام لحظات أخيرة من حياة بائسة لشخص يبدو له أن كل شيء يدفع به لقتل نفسه... فهل تنتهي الأمور كما تبدو عليه؟ أم أن هناك ضوء في آخر النفق كما يقال؟ وهل... ولما... وكيف... وإلى متى...