كُوزَا نُوسْتِرَا إِمْبِرَاطُورِيَّةَ الْخَفَاءِ الِابْتِزَازُ التَّرْهِيبُ وَ الْإِتْجَارُ بِالْمُخَدِّرَاتِ وَ السِّلَاحْ الْخَطْفُ وَ التَّزْوِيرُ وَ الْقَتْلُ كُلُّ هَذَا لِتَحْقِيقِ النُّفُوذِ وَ جَنْيُ الْأَمْوَالِ وَ مَنْ يَقِفُ أَمَامَ هَذَا الْمُخَطَّطِ يَكُونُ وَاحِدٌ مِنَ الْمَوْتَى بِالْحَدِيدِ وَ النَّارِ وَ الِالْتِزَامُ بِمِيثَاقِ الشَّرَفِ الْهَيْكَلُ التَّنْظِيمِيُّ الْأَدَقُّ وَالَاكَثَرُ تَنْظِيمًاً جَزِيرَةَ صِقِلِّيَّةَ الْإِيطَالِيَّةَ كَيْفَ هِيَ حَيَاةُ مَنْ يَنْتَمِي لِهَذِهِ الْمُنَظَّمَةِ وَ مَاهِي قَوَاعِدِهِمْ مَا الَّذِي سَوْفَ يَحْدُثُ اذَا خُولِفَتْ قَوَانِينُهُمْ ....... الرِّوَايَةُ تَحْتَوِي عَلَى مَشَاهِدَ غَيْرِ مُنَاسِبَةٍ لِلْجَمِيعِ بَعْضُ الْأَسْمَاءِ وَ الْمُنَظَّمَاتِ فِي الرِّوَايَةِ حَقِيقَةٌ لَكِنَّ الْأَحْدَاثَ مُجَرَّدُ خَيَالٍ ....All Rights Reserved