في أعماقِ روحي تنفجرُ الكثيرُ من المشاعرِ المُبهمه،أتمنى لو أعودُ أدراجي بَالزمن وأجعلها تحملُ عني ولو فكرة جيدة،ظننتُ بأن شعوري أتجاهها مجرد شعور سلبي،أو بالأصح شعور عدواني،كّنت أعشق مضايقتها، جعل الأمور سيئة بيننا مهما كانت جميلة،أختلق الأكاذيب كي أجعلها حزينة،كُنت متملكً، أحَب أن ألقي عليها أوامري، حِرمانها من كُل شيئًا،لكن كُل هذا كان مُجرد طريق للمجهول، طريق لعنة الحُب. لقد بلغت منذ أسبوعاً الثامن عشر وهيهات لكل مشاعري التي تفجرت ، كل شيء بها أصبح فاتن ، مثير ، كل أنش من جسدها أصبحَ يروقُني ، طريقة حديثها ، عنادها ، غضبها ، شفتياها أصبحتُ اشتهيها بَكل ثانية وأنا أراها تتحدث ، ولكن هي لا تحمل عني إلا عكس هذه المشاعر ، بدهي ، فَهي بشرية وانا.....!! تبًا لك جون!. لا أسمح بسرقة أفكاري، روايتي غير مقتبسة من أفكار اي رواية لأنها تحتوي على افكار نادرة واظن انهُ لم يسبق أحداً أن أستخدم هذه الأفكار ...All Rights Reserved