صراع البقاء
  • Reads 6,710
  • Votes 546
  • Parts 28
  • Reads 6,710
  • Votes 546
  • Parts 28
Ongoing, First published Jun 29, 2024
1 new part
لم يكن المُذنب بل الضحية، أفعال والده هي من قادته ليقع إختيارُ كان هو ضحيته، ليكون سجينا لصراعات ومؤامرات كان لايعلم عنها شيئا.
All Rights Reserved
Sign up to add صراع البقاء to your library and receive updates
or
#455حزين
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
19 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
حــيّ الغَــجّـر. cover
راجس  cover
"سكريبتات " أسرة مصرية أصيلة  cover
ألا حانَ الموعد  cover
بحر موجه عالي cover
لِقاءٌ فيهِ النَجاة  cover
تَخفِيفُ أحلَام "طَرِيقٌ يَحيَى" cover
″ فِـي اَلْغُـــرْبــَةِ ″★ cover
رتبة و ظفيرة  cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover

حــيّ الغَــجّـر.

9 parts Ongoing

أقسم علىٰ الإنتقام من كل من إشتركَ فِـ ضيّاع سنوات عُمره هباءً، عادَ ولهيب الإنتقام يحرقّ صدره ويأكلُه حيًّا، سلبوا منه برائته وحرموه من حُريته، قيضوه بِـ الأصفاد وهو حُر، حرموه من طفولته ودفنوا شبابه، وها هو عادَ كيّ يأخذ بِـثأئره ويسلبّ النوم من أعينهم، الراحة من أجسادهم والسكون من أفئدتهم.