ومـن الحــب ما قــتـل ( قيد الكتابة)
  • Reads 910
  • Votes 56
  • Parts 9
  • Reads 910
  • Votes 56
  • Parts 9
Ongoing, First published Jun 29, 2024
في قصرٍ عتيق، محاط بجدران عالية، تعيش بطلتنا، سجينة بإرادة والدها، الذي يظن أن العالم الخارجي يحمل الخطر لها. تلك الجدران التي كانت ملاذًا آمنًا تحولت إلى قفص يخنق روحها. لكن حياتها تأخذ منعطفًا غير متوقع عندما يظهر شخص غامض، يعدها بالحرية والحب.

مع مرور الوقت، ينمو الحب بينهما، وتبدأ الأحلام تزهر في قلبها. ولكن في يوم زفافهما، تنكشف حقيقة مروعة عنه، تقلب كل ما كانت تؤمن به رأسًا على عقب، لتبدأ رحلة جديدة مليئة بالغموض والتحديات.
All Rights Reserved
Sign up to add ومـن الحــب ما قــتـل ( قيد الكتابة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.