في مجتمع مسكون بالقسوة، حيث لا مكان للمشاعر أو الرحمة، يتم التلاعب بالعقول كما لو كانت ألعابًا بيد من يتحكم. الكذب والخداع هم القوانين، والعواطف محظورة لأنها تعتبر ضعفًا. الأفراد مجبرون على السير في طرق ضيقة، محاصرين بين الذاكرة المفقودة والتحكم الدائم. لا أحد يثق في الآخر، ولا أحد يسعى للنجاة إلا عبر التضحية. وفي هذا العالم، كل خطوة قد تكون الفخ الأخير، وكل قرار يحمل ثمنًا باهظًا قد يقلب حياة الجميع رأسًا على عقب.Todos los derechos reservados