"هل تُحبني ؟ هل تشعر بي أيها الغريب عني وعن عالمي ؟ الأجابة أعرفها وهي لا، ولكن يمكنني الرد وأقول أنا أحبك كيف ومتى لأ أعلم، حقًا لأ أعلم متى، ولكن كان في وقتٍ ما في المرة الأولى التي أشاهدك فيها لأ أعلم بالتحديد ماذا جذبني اليك هل هي نظراتك الناعسة ؟ أم سواد ودفئ عيونك ؟ شيئان متناقضان ولكن هذا ما جذنبي لك إيها الشاب الغـريب."All Rights Reserved