جعلوا من زواجها هدفاً له لتحقيق مراده كى يصل لهدفه فأرتضها زوجةً فلا فرق لديه بمن ستكون ومن تكون فهى من ستوصله إلى هدفه وغايته اما عنها فلم تملك حق الرفض او القبول فأجبروها على تلك الزيجه التى أوضح الجميع انها اقل من ان تستحقها فكانت حياتها اشبه بالظلام فماذا تخبئ لها أيامها القادمه هل ستظل تلك المغلوبه على امرها ام ستثبت له وللجميع أحقيتها بالحياه