مُعذبتي""".
  • Reads 67
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 67
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Jun 30, 2024
Mature
حينها أدمعت عيناه ليخاطبها قائلاً بصوت عالي أشبه بالصراخ 



" بس انا حبيتك انا كنت عايزك ليا انا دعيت ربنا في كل صلاة وكل ركعة انك تكوني من نصيبي يا ملك انا بقيت أبكي واقول يارب اكتبهالي يااارب قلبي متعلق بيها يارب أنا عايزها ، قدمتلك كل حاااااجة يملك كل حاجة وأنتي بس أختارتي تأذيني"


أنهى كلماته راكع على ركبتيه يبكي 


ألتفتت إليه راكعة بمستواه تهين ما تبقى من كرامته تزل قلبه أكثر وأكثر دون ندم دون شفقة دون أية رحمة قائلة بكل برود


" بس انا محبتكش يا يوسف مدعيتش في كل صلاة وكل ركعة انك تكون من نصيبي مدعيتش انك تكون ليا انا حتى قلبي متعلقش بيك انت ولا اي شيء بالنسبالي يا يوسف وانا مش عاوزاك واتمنى تلم اللي باقي من كرامتك وتمشي"
All Rights Reserved
Sign up to add مُعذبتيquot;quot;quot;. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي  cover
ترويض ملوك العشق cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.