كـ البحر يُشبه الحياة بكلّ ما فيها من تقلبات، فهو في وقت سكونه يكون كالطفل الوادع وبمجرد أن تتحرك أمواجه يُصبح طفلًا عابثًا يريد أن يركض في كلّ اتجاه شرس ، مُتمرد يحيطة ماضي لم يفارق ذاكرتهِ ويبحث عن سعادتة التي فارقها وخطف منها بدون ذنب تنبر طريقة وحياتة وِداً التي تكون كـالكتب السماوية لا يمسها إلا الطاهر قوية كـالفولاذ ، حمراء كـالجمر ، باقية كالسنديان . وهنا سوف يطرح السؤال : -مَاذا لَو عادَ مُنتَقِماً ؟ بقلم الكاتبة :- تبارک فيصل ٖ حسابات التواصل :- 📌 Instagram : l.ev9 TikTok : l.ev90 Telegram : l_ev90All Rights Reserved