Suddenly 30!(فجأه ثلاثين) مكتمله
  • Reads 12,765
  • Votes 1,309
  • Parts 23
  • Reads 12,765
  • Votes 1,309
  • Parts 23
Complete, First published Jul 01
Mature
ماذا لم لو يتمكن شخصان من تحمل بعضهما البعض ؟

ماذا لو استيقظ هذان الشخصان بالسحر في سن ثلاثين؟

ماذا لو اكتشفوا انهم متزوجون ولديهم 4 اطفال معاََ؟

سيكتشف ساسكي وساكرا بطريقه مجنونه حقاً أنهما يحتاجان الى بعضهما البعض وأنهما متحدان اكثر مما يتخيلانه في خصم الكثير من الارتباك، سيتعين عليهم ان يجتمعوا ليعيشوا حياه بالغين ويحاولوا العوده الى مرحله مراهقه. 


معارك و ارتباك ورومانسيه والكثير من كوميديا. 

تعالوا واستمتعوا مع الزوجين اكثر جنون في كونوها T^^T. 




































كل حقوق محفوظه.
All Rights Reserved
Sign up to add Suddenly 30!(فجأه ثلاثين) مكتمله to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝐒𝐲𝐦𝐩𝐚𝐭𝐡𝐲 || +18 by VioletEvergarden861
21 parts Ongoing Mature
تحذير: ⚠️: مواضيع حساسة للبعض (إكتئاب، تحرش، تذخين...) ⚠️: محتوى غير مناسب لمن دون السن 18. + الفصول لا تتعدى 1000 كلمة. ____________________________________________ حين يرى آندري صديقة صهرِه تبكي خلف قاعةِ زفافِ أختِهِ بالتبني بقوةٍ محاولةً إخفاء صوتها، لا يجد نفسه قادرا على تركها. ديفي، ذات السابعة و العشرين، و التي كتمت حبها لصديقها المقرب منذ سنوات، لم تستطع إخفاء حزنها و هي تشاهده يتزوج إمرأة أخرى. و آندري، الذي لا يزال في الرابعة و العشرين، يخفي سرا مقرفا، يجد نفسه يشاركه مع ديفي. هو الذي يعاني أيضا من حب من طرف واحد -يحب أخته بالتبني- يحاول إيجاد أي دليل حتى يخرب هذا الزفاف. يعتقد أن ديفي هي المفتاح الذي يحتاجه، سوى أنه في كل مرة يلتقيان، كل ما يشعران به إتجاه بعضهما هو التعاطف. مع معاناتهما هما الإثنين من مشاعرهما التي يعتبرانها مقرفة، و تعاطفهما مع بعضهما، يحاول كل منهما الإستناد على الآخر. و في كل مرة يقتربان فيها، تزداد الشرارة بينهما. فهل حقا كل ما يشعران به هو العطف و التفهم؟
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي by vminve
159 parts Ongoing
الوصف : تم تجسيدي في لعبة كأخت البطلة التي ماتت أثناء تنمرها على شقيقتها. لماذا يجب أن تكون أختي التي تشبه الزهرة البطلة؟ لقد حاولت الهروب من القصة الأصلية مع أختي فقط. "خذيها ليليان هذه دميتكِ." ألقى والدي البطل عند قدميّ. لقد كانت كارثة منذ البداية، لكن بطريقةٍ ما تمكنتُ من مقاطعة قصة حب البطل والبطلة!♡ "الدمية لي، أنا الوحيدة التي ستلعب معها!" ومن أجل منع الاثنين من اللقاء، كشفت بسخاء عن جانبها كأميرة مهووسة، بينما تكافح من أجل البقاء في العالم الفقير بجسدها الضعيف. "إن الخردة المعدنية، بل الآلة التي صنعتها الأميرة هي ثورة!" يبدو أنني فاجأتُ العالم بالهندسة. علاوة على ذلك، هل السبب هو أنني أضطر إلى البحث كثيرًا للعثور على رأس المال والمواد؟ الناس من حولي أصبحوا غريبين. "لماذا أخفيتِ مرضكِ؟" "سأطارد أولئك الذين يلمسونكِ حتى نهاية القارة وأقتلهم." كان إخوتي شديديّ الحساسية, " لقد جلبتُ جميع الأعشاب الطبية في الشمال. عيشي يا ليليان." يبدو أن أبي، أقوى رجل في الشمال، أصبح أحمق. و... "إن أردتِ الهرب فاهربي مرة أخرى،لا توجد طريقة للهرب من جانبي مهما حاولتي جاهدةً." لماذا تقول لي هذه الجملة أيها البطل المجنون؟ أردت فقط أن أتقاعد على غرار ريتشارد واترسون وأعيش في سعادة أبدية مع آلاتي التي تشبه
You may also like
Slide 1 of 10
𝐒𝐲𝐦𝐩𝐚𝐭𝐡𝐲 || +18 cover
When the criminal loves || Rivamika  cover
حطام / DEBRIS cover
قدرنا معاً ✔️ cover
رواية ولاد تسعة 1(سمية تسعه)  cover
Subject to me and my desires.  cover
الهاجس levaimika cover
أحفاد الشيطان  cover
أبغي اتقاعد زي ريتشارد واترسون بس عائلتي ناشبين لي cover
Bloom again (أزهري مجدداً) مكتمله  cover

𝐒𝐲𝐦𝐩𝐚𝐭𝐡𝐲 || +18

21 parts Ongoing Mature

تحذير: ⚠️: مواضيع حساسة للبعض (إكتئاب، تحرش، تذخين...) ⚠️: محتوى غير مناسب لمن دون السن 18. + الفصول لا تتعدى 1000 كلمة. ____________________________________________ حين يرى آندري صديقة صهرِه تبكي خلف قاعةِ زفافِ أختِهِ بالتبني بقوةٍ محاولةً إخفاء صوتها، لا يجد نفسه قادرا على تركها. ديفي، ذات السابعة و العشرين، و التي كتمت حبها لصديقها المقرب منذ سنوات، لم تستطع إخفاء حزنها و هي تشاهده يتزوج إمرأة أخرى. و آندري، الذي لا يزال في الرابعة و العشرين، يخفي سرا مقرفا، يجد نفسه يشاركه مع ديفي. هو الذي يعاني أيضا من حب من طرف واحد -يحب أخته بالتبني- يحاول إيجاد أي دليل حتى يخرب هذا الزفاف. يعتقد أن ديفي هي المفتاح الذي يحتاجه، سوى أنه في كل مرة يلتقيان، كل ما يشعران به إتجاه بعضهما هو التعاطف. مع معاناتهما هما الإثنين من مشاعرهما التي يعتبرانها مقرفة، و تعاطفهما مع بعضهما، يحاول كل منهما الإستناد على الآخر. و في كل مرة يقتربان فيها، تزداد الشرارة بينهما. فهل حقا كل ما يشعران به هو العطف و التفهم؟