مــذكرات انثى صارمـــة
  • LECTURES 56
  • Votes 4
  • Parties 2
  • LECTURES 56
  • Votes 4
  • Parties 2
En cours d'écriture, Publié initialement juil. 01, 2024
انثى تصارع الحياة بـ كيداٌ عظيم تصارع الحووش البشريه بـ ايدي رقيقة بقلبٌ متفتت من تعب الدنيا بروحٌ منهكة ولكن لا تستسلم لانها تعرف ان الواحد القهار لا يترك عبدا التجئ اليه هااربا من ملفتات الدنيا ومزيناتها
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter مــذكرات انثى صارمـــة à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
or
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
الاشوس, écrit par erin_i9
46 chapitres Terminé
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
المنجمة  cover
لوحَ الظلام  cover
في قربك الوصال cover
سادِين آل سُلطان cover
راعوث cover
اجرام منذة 13:66 cover
الشيخَ شاجورَ cover
الاشوس cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

47 chapitres Terminé

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد