ينقر نقار الخشب على الشجرة واسفلها تنام تلك الفتاة تعقد حاجباها للازعاج الذي يحصل لها
فتحت عيناها السودويتان التي اضحت بنيه بعد سطوع الشمس عليها
رفعت مقلتيها الي مصدر صوت المزعج ثم اردفت بحده وهي ترمي حجاره على ذالك النقار
:اللعنة عليك لا ينقصني الا انت أغرب عن وجهي يا كتلة البيض "
فرد النقار جناحيه وطار مطلقا صوت مزعجا جعل من الفتاة. تلقى عليه العديد من التشائم يعجز المرئ عن استعابها
ربما على فتاة ما كان عليها ان تتدلل لوالدها لكانت الن تنعم بفراشها ناعم لا ان تلتقي بطيف في قص ر مهجور وليس اي طيف بل طيف لطيف مزعج 🎀