لَمْ أكُن أنْوِيكَ حُبًا فَقَدْ وَقَعْتُ فِيكَ سَهْوًا فَكَيّفَ أعْدِلُ المِيزَانَ وَأنْتَ مَلَئْتَ الكَفَتيّنِ عِشْقًا؟. يَتخَبّط عَقليّ ثَمِلاً مِن مَلمّحِكَ الآخَاذّ. كَـم احـْب الخَطايا أن كـانت معكِ مَن كانَ يَحلُم بالسّماء فإنني فِي قَلبِ إنسانٍ وَجدتُ سَمائِي .