طوكيو تلك المدينه الكبيرة المليئة بالناس على مختلف الوانها منهم المسالم ومنهم العدائى... فهى مليئة بمختلف الوان العصابات والقتلة الذين ينهون سعادة الابرياء فى لحظات ويحولونها لفاجعة كبيرة.. كانت تلك الفتاة صاحبة الخمسة عشر ربيعا نائمة فى غرفتها بسلام وبيدها تلك الدمية القماشية... كانت تهزها وتقول لها بانها اجمل دميه على وجه الارض... وفجأة سمعت ذلك الصوت المدوى الذى مر بمسامعها مرتين متتاليتين ففزعت وركضت بسرعة لباب غرفتها لانها احست بان الصوت صدر من داخل منزلهم... وحينها فتحت الباب بسرعة لتري ذلك المنظر الفظيع فصرخت بأعلى صوتها :لاااااااااااااااااااا اااااااااااا.... ملاحظه مهمه : هذه القصه ليست لي قمت بتغير شخصيات فقط