فـى الحـرب العالميـه الثانيـه ، اضطـر دريـك أن يبتـعد عـن زوجتـه اوليفيـا و يذهـب للحـرب كجنـدى ، هم اضطـروا للفـراق و لكـن قلوبـهم مجتمـعه ، و لكـن مـاذا ان تفـرقت القلـوب ايـضًا و هـل ينـقص فـراق الاجسـاد مـن تجمـع القلـوب أم حبـهما طاغـى علـى اليـأس ؟ هنـا حيـث تتعانـق القلـوب لتعطـى شعـور ايجابـى وسـط الدمـاء و الحـروب .All Rights Reserved