
حينما يكون الانتقام أذكى من الغفران > في هذا البيت... كل شيء له ظلّان. ابتسامةٌ دافئة تُخفي وراءها خنجرًا. كلمةُ حبٍّ تُقال... وكأنها طُعنةٌ محسوبة. الوجوه مألوفة، لكن الأرواح غريبة. كل خطوة محسوبة، وكل نظرة لها ثمن. لا أحد بريء، حتى أولئك الذين يظهرون أنقياء. هنا، لا تثق في الذكريات. لا تثق في الأقارب. لا تثق في العيون التي تراك وكأنها تُحبك... ولا تثق أبدًا... في خيالك.All Rights Reserved