تنَاثرت الكلمَات علَى أورَاقِ بِيضَاءٍ ملطخةً إيَاهَا بواقعٍ مدنسٍ مَاسحةً خِيَال طفلةً ظنتْ انهَا أمِيرةٌ فِي أرضِ الأحلامِ. . . . مَا يكتبُ هنَا هُو الواقع الألِيم الذِي نهربُ منهُ فإن كنتَ تظن أنهَا روايةٌ أو قصةٌ كقصص أمِيراتِ دِيزنِي فأنَا أسفةُ لأخبَاركَ أنهَا قصتِي وَ حيَاتِي أنَا.