أَحَبّها ! لكِن هَل كانَ يَعلمُ ما نِهايـة هذا الحُب؟ أسَيكون مَعها، أم إنَهُ لَن يَنَل حُبـهُ أبداً؟ لنُغَير حَديثُنا قَليلاً ! ماذا لو إنَهُ لم يَرىٰ تِلك العَينين الواسِعتين؟ ماذا لو إنَهُ لم يتَلهَفُ ليَلمُسَ شَعرُها؟ وماذا كانَ سَيحصُل لو تقَدَم لخُطوبتها قَبلَ ذلك الوَقت؟ وماذا وماذا وماذا وكُل هذا سَنجِدُ إجابتـه عند قُراءتَنا للرُوايـة . بقَلمي أَنا سُكَينة آل حَمـد 2024/7/5Todos los derechos reservados
1 parte