ملاكي الساقط
  • Reads 3,335
  • Votes 134
  • Parts 22
  • Reads 3,335
  • Votes 134
  • Parts 22
Ongoing, First published Jul 06, 2024
دعونا نغوص في أعماق ابليس من  شياطين الإنس (الملاك الساقط) أناس يعيشون بيننا نعتقد أنهم ملائكة وهم في الأصل يغلبون الشياطين في خبثهم ،هذه رواية تحذيرية وتعليمية ستعلمكم باذن الله كيفية التعامل مع شياطين الإنس  والتلاعب بهم بدلا من تلاعبهم بكم.... اتمنى لكم قراءة ممتعة
All Rights Reserved
Sign up to add ملاكي الساقط to your library and receive updates
or
#38ملاكي
Content Guidelines
You may also like
المحتاله by Shimahussien
25 parts Ongoing
"لو الوقت كان مختلف او الوقت كان فيه شويه عدل كان زمانك دلوقتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي" ضحك أنس بغيظ ووخزها بقوة في خصرها فانتفضت بقوة صارخة لترتطم بكتف ثائر الذي كان يجاورها واقفا ،فامتدت يده تلقائية لتحيط بخصرها محاولة منه لإبعادها عنه ،لم يفهم لما ارتعش جسده لتلك الملامسة البسيطة،لما تأهبت حواسه لرائحتها الغريبة، مزيج من رائحة الفانيلا وزهر المشمش، هزته بقوة ،ارتجافة جسده المتأثر بها سببت له الغضب الشديد ،غضب من نفسه ومنها أيضا وخاصة حينما تعالت ضحكتها العابثة وهي توبخ أنس: عيب عليك الناس تقول علينا اى!! وانطلقت ضحكاتها الرائقة لتتوقف فجأة حين اصطدمت بنظرات ثائر التي تحولت من الغضب إلى الاحتقار وهو يشيح بوجهه عنها وكأنها مجرد النظر اليها تؤذيه ،هم بالمغادرة وهو فى قمة غضبه و لا يجد تفسيرا منطقيا لذلك الغضب الأعمى الذي انتابه فقط لرؤيتها بين يدي رجل آخر ،قوة إرادة رهيبة تلك ما جعلته ينطلق خارجة من المطعم قبل أن يسحبها سحبة من بين ذراعي أنس ،هل تلك غيرة! ، هل أصبح يغار عليها؟كيف؟ومتى؟ولما؟ أنها الفتاة التى كانت سببا فى قتل حبيبته ولم تكتفى بذلك فقط بل اتت لتنصب عليه وسرقت اوراقه ، كيف له ان يغار على محتاله، قاتله كتلك
You may also like
Slide 1 of 10
سادِين آل سُلطان cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
برهان الانتقام (الجزء الثاني من اسيرة البرهان) ( مكتمله ) cover
انت السم والترياق (بقلمي حنين وهدان) مكتمله cover
المحتاله cover
غــزاله عُبيـده  "روح فـي جسـدين" cover
ندبات الشيطان .. الجزء 1..2... سارة عاصم شريف cover
فرصه آخرى للقلب cover
PROMOTION FOR NOVELS /تُر�َوُيّجَ لَلَرَوُآيّآتُ cover
منقذي  cover

سادِين آل سُلطان

29 parts Ongoing

(الروايه عراقيه) سيدة نفسها، عجوز في عقلها، طفلة بروحها، رجل بمواقفها، من استهان بقوة صبرها فقد استهزأ بنفسه، لأنها ملكة بمواقفها لا بعمرها. المرأة القوية كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام. المرأة القوية كالغصن الغضّ يميل مع الرياح ولا ينكسر، وينحني لنسائم الصباح