لَيْسَتْ رِوَايَةً وَإِنَّمَا مَجْمُوعَةٌ مِنَ الْمَشَاعِرِ الْعَابِرَةِ الْمُتَمَرِّدَةِ الَّتِي أَبَتْ أَنْ تَمُرَّ مُرُورَ الْكِرَامِ فَتُنْسَى، طَالَبَتْ بِحَقِّهَا بِالظُّهُورِ وَالتَّعْبِيرِ، فَأَعْطَيْتُهَا هَذِهِ الْمَسَاحَةَ لِتَتَوَقَّفَ عَنْ قَضِّ مَضْجَعِي وَإِقْلَاقِ نَوْمِي بِمَا لَا أَفْهَمُهُ وَلَا أُحِسُّهُ...