Story cover for YOU BELONG TO ME by VIKALOL128
YOU BELONG TO ME
  • WpView
    Reads 9,965
  • WpVote
    Votes 313
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 9,965
  • WpVote
    Votes 313
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 06, 2024
دخلت لأكثر روايه تخيفها يا ترى ما الذي سوف تعيشه داخل الرواية....
All Rights Reserved
Sign up to add YOU BELONG TO ME to your library and receive updates
or
#13916
Content Guidelines
You may also like
بعد أن سمع الأشرار أفكاري حول أكل البطيخ، انهاروا جماعيًا by sousouTAK12
12 parts Complete
الفصول: 285 فصلاً انتقلت لانيوي إلى رواية شيانشيا واكتسبت نظام أكل البطيخ في العوالم الثلاثة. طالما أنها تأكل البطيخ (قيل)، يمكنها تحسين زراعتها. احتضنت على الفور حياةً هادئة، كغريب سعيد في حقل بطيخ. لم تكن تعلم أن نظام أكل البطيخ في متناول يدها، وأن الجميع، حتى الوحوش، يمكنهم سماع أفكارها الداخلية. سعل الشيخ الخامس بعنف، وسمعته التي دامت طوال حياته في حالة يرثى لها! حدق به سيد الطائفة بصدمة، ثم انطلق على الفور باحثًا عن ابنته البيولوجية. كل يوم، مثل المرموط السعيد في حقل البطيخ، أصبحت دون علمها المفضلة لدى الطائفة، حتى أنها تم ضمها إلى مجموعة بطل الرواية. ارتجف جسد قائد الشياطين. اندفع بشراسة، مُبيدًا جنود الشياطين المحيطين به، ثم شقّ صدعًا بعينين حمراوين، وهرب عائدًا. أولئك الأشرار الذين كُشفت أسرارهم انهارت جميعاً! عندما ظن الجميع أنها لا تعرف سوى أكل البطيخ، قطعت لانيو رأس سيد الشياطين بسيف واحد. "يا إلهي، انزلقت يدي."
You may also like
Slide 1 of 10
نبض الريف | Countryside Pulse cover
صانعة الفخار  cover
مهووس.| Obsessed cover
خضعت  لبشريه بريئه ( الفا الملك المتوحش ورفيقته البشريه) الجزء الأول  cover
ابناء الضياغم (السبط)  cover
Darkness bottom  cover
One Heart | قلب واحد cover
لأنها كيارا cover
بعد أن سمع الأشرار أفكاري حول أكل البطيخ، انهاروا جماعيًا cover
ألفا القمر الأحمر ..Alpha Red Moon cover

نبض الريف | Countryside Pulse

31 parts Complete

هي فتاة ريفيّة بسيطة، نشأت في أزقّة القرية الضيّقة، تحمل في عينيها براءة الطفولة وصفاء النقاء، لا تعرف من الدنيا سوى حقولٍ خضراء وسماءٍ صافية وأحلام صغيرة تكبر معها بهدوء. لم تكن تعلم أنّ قدرها سيقودها يوماً إلى أكثر الرجال هيبةً ونفوذاً، ذاك الذي يُدعى في البلاد كلّها بـ "ميزان العدالة"، أشهر قاضٍ في الدولة، رجلٌ لا يجرؤ أحد على مخالفته، تُحسب كلماته بميزان الذهب، وتُهاب أحكامه كأنها أوامر لا تُرد. وبين بساطتها وتعقيد عالمه، بين قلبها النقي وروحه المثقلة بالقوانين والصرامة، تبدأ الحكاية... حكاية تصطدم فيها البراءة بالهيبة، والضعف بالقوة، والقدر بالاختيار.