لحظه اللقاء :
"فضل سايق وهو سرحان فى كلام ادهم
نروح عند مليكه الى خلصت الجامعه ومروحه هيا وصحبتها فاطمه المقربه
وقفه بتتكلم معاها
هب فجأه🫢 لقت عربيه هتخبتها والى كان فى العربيه فهد .
ومليكه وقفه مصدومه من الى حصل وفهد داس فرامل بسرعه والعربيه كان فضلها سنتي وتخبطها ، وفهد نزل من العربيه وهو مخنوق وعلى آخره ولقه قدامه بنت جميله لكن شكلها مضحك عشان فتحه فمها من الصدمه (بس هو اي ذنب الغلبانه بس) ونزل وقلها
فهد: انتى كويسه يا انسه مش تفتحى وانتى ماشيه طلاما انتى عمياا بتمشى ليه فى الشارع
وفاطمه ومليكه مصدومين من الى حصل ومليكه لسه بتستوعب هو اي الى حصل وهو قلها حاجه
مليكه استوعبت
مليكه بشبه زعيق وغضب: نعمممممم انت الى مش تفتح ومين الى اعمى فينا وكمان لو انتوا مبتعرفوش تسوقوا بتركبوا عربيات ليه وعاملين نفسكوا بشوات لا يا حبيبى انت تفتح وتركز انت بتقول ايه لحسن والمصحف اندمك على كلامك ده
فهد: نعم تندمينى انتى عارفه انا مين يا بت انتى
مليكه: بت ما بتك هتكون مين يعنى الوزير طظ فيك بردا
فهد: انا تقوليلى طظ يا بن**......
فاطمه صحبتها: خلاص احنا اسفين يا استاذ هيا اكيد متقصدش
مليكه: لا مش اسفين ولو قال حاجه تانيه هوريلوا مقامه كويس اوي وكمان اقصد لانه بنى ادم حقير
فهد: انتى عارفه لو مكنتيش بنت كنت