Story cover for البــنْت مَـالهَا الَا ولـدْ عَمـهَا by i7xhii
البــنْت مَـالهَا الَا ولـدْ عَمـهَا
  • Reads 15,290
  • Votes 487
  • Parts 19
  • Time 3h 42m
Sign up to add البــنْت مَـالهَا الَا ولـدْ عَمـهَا to your library and receive updates
or
#3من
Content Guidelines
You may also like
بين مد وجزر  by mememarsh2004
49 parts Ongoing
لا يوجد هنا بطل محدد او بطله فاتنه الجمال جميع شخصياتي ابطال انفسهم .... كلاً له حكايه وحياته الخاصه معاناته ايضاً ... ليس كلما نراه من الوهله الاولى هو الحقيقه قد نكذب اعيننا كثيراً لدينا المثابر الذي يسعى لجعل كل من يراهم سعداء ونسي نفسه ولدينا من انساه المال عائلته لدينا من سلبت طفولته وحرم من الدفئ بسبب المال ظناً بأن السعاده لا تجلبها الا الاموال واخر سلب منه الحب رونقه وجماله وعافيته ولدينا من انهكته الحياه وجار عليه الزمن لدينا من استسلم لواقعه ولم يجرؤ حتى على قول لا لانه يعلم النهايه لدينا من ملاء الحقد عقله وقلبه واصبح السواد هو اللون الوحيد في حياته لدينا الطائش الذي لا يبالي الا بإثبات نفسه ولدينا المكسور الذي لا يرى احد صدوع روحه لدينا البسيط الرقيق الهادئ ولدينا المشاغب العنيد لدينا المتكبر والمغرور و الذي اختلطت فيه صفات حميده وصفات اخرى لا تسمى لدينا الكثير والكثير فقط تابعو بقلوبكم واذهانكم الروايه تم نشر ال٥ البارتات الاولى بمنتدى اخر ولكن لظروف ما تم ايقاف نشرها وقمت بنقلها الى هنا
You may also like
Slide 1 of 10
بيننا عهد  cover
كل ليلة تزيّن قصيدي ذهبك cover
Wet For A Savage  cover
ليتك ياحبيبي اول احبابي cover
بين مد وجزر  cover
عسى في شوارع بوظبي لقانا cover
حـبي لك تحـقق cover
Aurous Charms cover
ياسعودِ احببتها وانا جاهل بدروب المحبيـّن .. cover
عندما نتلقي صدفة وسط السطوح يا غلا cover

بيننا عهد

18 parts Complete

رواية تجمع بين الحب الطفولي والفراق القسري،حيث تنسج التقاليد حواجز بين قلبين لم يعرفا غير بعضهما، كبرت ريم وصقر على حب نقي لا يعرف القيود، لكن فجأة انقلبت حياتهما حين فرضت العادات عليهما الفراق ، ثلاث سنوات من الصمت ومن الأشواق المكبوتة، من الرسائل التي لم تُكتب... ثم جاء القدر بقرار عائلة ريم بالانتقال دون أن تعلم أن منزلها الجديد قريب من ذكرياتها القديمة وقريب جدًا من صقر بين الماضي الذي يرفض أن يُنسى والمستقبل الذي يحاول فرض نفسه، يقفان أمام اختيار واحد: هل يكفي العهد الذي بينهما لمواجهة الواقع؟ أم أن الأقدار تخبئ لهما مصيرًا آخر؟