كان هناك شخصاً يسمى (يونق) كان يعمل في مقهى وكان يجاوره فتاه تسمى يون كانت لديها عصابة تسمى (سكانا) وكانت العصابه من أخطر العصابات في كوريا، في احد الايام رجع يونق إلى منزله متأخراً وفي وسط الطريق كان هناك أحد أفراد عصابةيون في نفس الطريق الذي كان يونق يمشي فيه فلتفت انتباه رجل العصابه يونق فقرر ان يذهب عنه ليون قائلاً:سيدتي لقد وجت رجلا يعمل في مقهى اسمه (مقهى كيم)
تفاجئت يون من ما قاله لها رجل العصابه لأنها تعلم امن هو الشخص الذي يعمل في المقهى وكانت معجبه به كثيرا من الصغر و كانت لا تعرف كيف تواجهه بأنها معجبه به به كثيرا!، قالت يون هل تعرف اسمه؟؟ قال الرجل :لا يا سيدتي ولكن لماذا انت مرتكبة؟ قالت يون :لا شيئ ولكن احضر لي بقية الرجال وتعال إلي،اتوا الرجال إلى يون قائلة:اريدكم ان تأتون بالرجل الذي يعمل في مقهى كيم بدون اي ضرر
الرجال قائلين:حسناً سيدتي! ذهبو رجال يون إلى المقهى الساعة 12:00 إلى المقهى كيم ليأخذو يونق إلى يون عندما أصبحت الساعه 12:10 خرج يونق من المقهى وركضو خلفه ووضعو قطعة قماش على على أنفه وفقد الوعي ووضعو يونق داخل السياره و صلو إلى يون فوضعو يونق على كرسي وربطوه بحبل سميك وبعد خمس دقايق عاد وعيه فوجد نفسه في مكان غير منزله فرأى فتاة فعلم انها يون تكلم يونق:لماذا اتيتي بي قاطعته يا
جميعنا نمتلك حياة عاديّة، روتينيّة ومملّة لابعد حدّ.جميعنا نذهب للعمل او الدّراسة يوميّا.يدقّ الجرس معلنا عن بداية يوم متكرّر...ماذا لو تغيّرت حياتنا وأصبحت لعبة بين أيدينا؟ماذا لو صار عالمنا مختلفا؟ ماذا لو دخلنا عالما مخالفا عن واقعنا؟حينها يج ب علينا التّأقلم مع محتوياته وعدم العبث معها.