-آَجْمـَلُ خَطـَئ -أَنْتِ لِي وَ بِسُلْطَتِي، أَعِدُكِ أَنَّ كُلَّ مَنْ إِبْتَغَى فِيكِ حُبًّا نَحَرْتُهْ زُمُرُّدَتِي. . . - أَنَا مُجَرَّدُ إِمْبِرَاطُورٍ أَبْلَهٍ فُتِنَ بِأَمِيرَةٍ يَابَانِيَّةٍ بِسَبَبِ لَوْحَةٍ فَنِّيَّةٍ مُتَمَوْضِعَةٍ فِي الْمُسْتَوْدَعِ الْمُوحِشِ بِالْقَصْرِ بِسَبَبِهَا ارْتَكَبْتُ خَطِيئَةً لا تُغْتَفَرُ، وَلَكِنْ كَيْفَ لِي أَنْ أُقَاوِمُ؟ مَلامِحُهَا فِي تِلْكَ اللَّوْحَةِ سَلَبَتْنِي إِرَادَتِي، جَمَالُهَا كَانَ أَقْوَى مِنْ أَيِّ قَانُونٍ أَوْ رَحْمَةٍ. أَرَدْتُهَا لِي، وَلَوْ كَانَ الثَّمَنُ عَالَمَهَا بِأَسْرِهِ. بِأَمْرِي، أُطْفِئَتْ أَنْفَاسُ عَائِلَتِهَا، وَسُلِبَتْ حُرِّيَّتُهَا. وَالآنَ، أَرَى فِي صَمْتِهَا مِرْآةً لِجَرَائِمِي... فَهَلْ سَيُنْسَى مَا فَعَلْتُ؟ - ملاحظات - ❥︎-الرواية لا تمد للواقع بصلة. ❥︎-ليست هناك هناك أي إهانة للشخصيات المذكورة في الرواية ❥︎-اذا كنت تكره الثنائي المذكور فغادر بهدوء دون سب او شتم ❥︎-الرواية من مخض خيالي و إن كان هناك أي تشابه مع عمل أي كاتبة أخرى فهو بمحظ الصدفة لا غير ❥︎-أحبو الثنائي المجنون جينكوك🧸All Rights Reserved