تـَرياقُهـا هو سُمهـا . -مَـوت بطيء ، هـلاكُ -حُب جـنوني -هَوس ، غـرام ، هُيـام نَهاَية الصبـرُ ، جـبر وَ رجـُل بـارد المـشاعـِر شـَرس ومُستفـز قد عـَاش مُعاناة فـي حياتة •فتـاةَ جـِميلة ولطيـفه تُحب الحيـاة و والدتهـَا الـِىٰ أين سينتهـَي بهُم المـطافُ يا تُرى؟ .All Rights Reserved