دخلت عالمهم رعبا هلعا مجبرة دون رغبة مقيدة اليدين خالية الوفاض من كل مبادئي وقيمي التي وضعت كاسرة سلاسل المنطق التي جاهرت فيها فخرا وقد صدحت في نفسي وامامهم شاربة كأس المر متجرعتا اياه سكرا ثم تلذذت حبا وكسرت بعدها الكأس كرها لم تكن تلك النفس صنيع يدي لم يكن سوى شيطان وقع في رغبه وعيشني طلب الموت رحمه _روايه مزجت بين الخيال والواقع ملاحضة ماتم ذكره او ساذكره بما يتعلق من الشياطين والانس هو حقيقي اما الان بعد ان وضحت يترك لك امر التصديق والتكذيب ايها القارئ وصدقا لست مجبرا فما سانقله هو من واقع احد البلدان العربيه وليس بالزمن البعيد وبعد ان انطوت اخر صفحه اتخذت قرار النشرAll Rights Reserved
1 part