جميع سمع بإسطورة رباط الحبُ أو خيط الحب وهي بإسطورة تتكلم عن روحين يربطهما خيط أحمر أو كما يسما خيط قدر لكن قصتنا هذه تتمحور عن فتى صغير وجد فتاة مُعلقة على شجرة أراد مساعدتها عندما سمعها تطلبُ النجدة. وكا عربون على مساعدته أعطته الفتاة أساورة. تسميها أساورة القدر.. "خذ هذه إسوارة كاشكرِ على مساعدتِي" ابتسمت له "و ربما في مستقبل قريب نلتقي". ابتسم لها الولد قرر من ذلك اليوم انه لن ينسى هذه فتاة.. لكن قد لعب بهم القدر و وضعهم في لعبة أخطر.. -إزابيل هوشيني. -دافييس ألكسافير -بقلم لانا🇩🇿.
4 parts