لِماذا أنا وَ لِماذا قَلْبي هكذا قالَ قَلْبي إلى ألعينُ وَ ألدموعِ تَحتلُ ألجفونِ حَقاً هكذا يحصلُ إلى ألحُبِ عِندَما يُحرق قالُ بعضَ ألدموعِ تُنسى قالُ بعضَ ألذكرياتِ تُمحى قالُ لحنُ ألحياةِ رِواية قالُ نبض قَلْبي حِكاية قالُ ألحياةُ مدرسةً قالُ ألساعةُ أحزان قالُ ألحُبُ أنواع قالُ لَكِن لَم أكُن أعلمُ قالُ ألصبرِ حدود لَكِن حَقاً معي ليس لهُ حُدود لا أعلمُ ماذا أقولُ لَكُم لَكِن أَنا رِواية { الدواس 93}