ذهّـبً
  • Reads 27,364
  • Votes 1,319
  • Parts 19
  • Reads 27,364
  • Votes 1,319
  • Parts 19
Complete, First published Jul 09
Mature
لَأّ تٌـلَبًس أّلَذهّـبً وٌأّنِتٌـــ ذهّـــبً 
ﺰأّنِکْ أّلَلَهّـ وٌأّلَذهّــبً لَـکْ مًأّ يِّﺰيِّــنِ
 فُـوٌقُ مًأّ عٌنِدٍکْ مًـنِ إخِـءـلَأّصّـ وٌأدٍبً
 کْأّمًلٌ بًأّلَﺰيِّـنِ وٌأّلَوٌصّـفُـ أّلَحًَِسِـيِّــنِ

قصه ياوي مثليه عراقيه 🔞♥
All Rights Reserved
Sign up to add ذهّـبً to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
(ISIS's delusion) ضلال داعش  by good_nght_53
29 parts Ongoing Mature
القصة تبدأ في فترة مظلمة في مدينة الموصل تحت سيطرة تنظيم داعش. إبراهيم، مراهق في الخامسة عشرة من عمره، يعيش في حي فقير يعاني من القسوة والتهديد اليومي. مع تفشي الإرهاب، يتعرض الحي لمداهمات متكررة من قبل الدواعش، الذين يفرضون سيطرتهم بقسوة على المدنيين. بينما في جهه اخرى. شرف، الجندي اللي لسانه مثل السلاح، ما تمر لحظة من دون ما يلعن فيها زعيم داعش. شتائمه تتساقط مثل الرصاص، وكأنها وسيلته الوحيدة للتعبير عن كراهيته. لكن ورا هالقسوة، في شي غريب ينمو، كالعشب اللي يكبر بين الشقوق. حب غير متوقع يصير بينه وبين لهيب، اللي يمثل القوة والهيمنة في عالمهم المظلم. هالشي يسبب له صراع داخلي. شرف يلاقي نفسه يتساءل: هل يمكن أن يكون اللي يكرهه هو نفسه الشخص اللي يحرق قلبه؟ الشوق والكره يتداخلون، والضعف يبرز خلف جدار الشدة. في خضم كل هالمشاعر، يبدأ شرف يحس إنه هالحب صار معركة جديدة. يريد ينسى مشاعره، بس كلما حاول، تتجدد الآلام والذكريات. هو كان دايمًا يحسب نفسه فوق الجميع، لكن حبه لهيب خلاه يراجع حساباته. هل هو مستعد يتخلى عن شرفه وفطنته لأجل شخص ما يخليه يحس بالأمان؟ في خضم الفوضى، يتصارع مع نفسه، وما يعرف شلون يقدر يوازن بين الكراهية اللي غمرته وبين هالحب اللي صار يسحب فيه كقوة جاذبية. القصه 🏳️‍🌈
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
(ISIS's delusion) ضلال داعش  cover
تَصَرَفْ وًكَأَنَكَ تُحِبُنِي  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
تَلعْفر   .   cover
من اول يوم حبيتك cover
مَهوُوس cover
★انت حياتي/you are my life★ cover
جنـــــــــــــة الجحيم  cover
عَذابْ cover

شيء من رصيف الدم

39 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام