صِرَاع الثأر " دهماء "
  • Reads 848
  • Votes 49
  • Parts 1
  • Reads 848
  • Votes 49
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 10, 2024
واقع بين الحَقيقة والخيال 
أَسرارٍ مخفية غموض يملئ المَكان 
لا نعرف من الظالم  ومن المظلوم؟

يدان مُلطخة بدَماء من تُحب ! 
 عقل كُل همهُ الأَنتقام 

أَحلام مُحطمة  ، أرواح مُعذبة 
حياة يملئها البؤس 

ماضي مؤلم  ، حاضر مُخيف ، مُستقبل مجهول 
لا احد يعرف ماذا يخبئ له القدر ! 
هل يجمع شخصين مُختلفين؟ 
كـَ أَختلاف الابيض والأَسود ! 

يا ترى اي أَنتقام سيكون امام قَلب عاد إِلى الحياة بعد سنوات؟


.... 

بـ قلمي  :- آيات الـ حيدر

روايـة  :- صِرَاع الثأر " دهماء " 

قـَريباً 🔥
All Rights Reserved
Sign up to add صِرَاع الثأر quot; دهماء quot; to your library and receive updates
or
#94بغداد
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
Secret Benefits cover
عشق أولاد الذوات cover
جــــبروت ابــــي  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

96 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.