" أَقَرَأَ دَوْمَا كَتَبَا عَنِ الادب وَالْفَنَّ وَكَنَّتِ اِسْتَغْرَبَ او اُمْلُ عِنْدَ قُرَّاءَةِ مَقُولَاتِ عَنِ الْحُبِّ لَكِنَّ مابلي الْآنَ اِبْحَثْ بَيْنَ طَيَّاتُهُمْ جَيِّدًا لِأَجِدُ مايصف الْحَالَةَ الَّتِي انا فِيهَا... لِطَالِمَا رَأَيْتُ انَّ اِلْحَبْ بِكُلُّ انواعه لَيْسَ الَا نُقْطَةِ ضَعَّفَ لِصَاحِبُهُ واتجنبه دَائِمًا، السُّؤَالَ هُوَ لَمَّا اتخدر عِنْدَمَا تَبْتَسِمِينَ حَتَّى لَوْ لَمْ يَكْنِ لِي، لَمَّا عَيَّنَاكَ كَالْدَّوَامَةِ تَسْحَبُنِي لِلتَّمَعُّنِ بِهَا وَالْوُقُوعَ لَهَا "
.
.
.
.
"تفَاصيلُكِ،التَي لَا تُلقَيين لَها بالاً،ولا تلُفت انتبَاه مِنّ حوِلك أنا مهُوسٌ بِها"All Rights Reserved