انتي الجنوب وأنا الشمال مابيننا بحر و رمال لأكن نحب والله نحب فوق الخيال
  • Reads 130
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 130
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 11, 2024
السلام وعليكم مخيلتي الاولى و اول انطلاقي في مسيرتي تتكلم عن مسك المبتعثه في فرنسا واللي تعاني من مشاكل نفسيه بعد ما توفى أبوها وأهل أبوها في حادث مروري خطير و تنتقل إلى العيش في بيت خوالها بعد ما تخرجت من تخصص قانون و تصير محاميه و هي و ولد خالها صقر دوممم يتضاربون و تبدى قصتنا هل مسك بتوقع في غرام صقر ؟؟

 (إسم البطله مسك بنت عبدالله بن عمر)

(أسم البطل صقر بن محمد بن سهيل)
All Rights Reserved
Sign up to add انتي الجنوب وأنا الشمال مابيننا بحر و رمال لأكن نحب والله نحب فوق الخيال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
سر بين السطور  cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
وهج الدمار cover
العاصفة cover
الموروث نصل حاد cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."