Story cover for لا تنم!  by _Helia-
لا تنم!
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 11, 2024
في عالم يشبه عالمنا، تحولت فيه عادة تريح عقولنا من كثرة التفكير وتنتشل الإنهاك من أجسادنا بكل خفة الى طريقة هلاك سهلة، فما إن تريح رأسك الثقيل على الوسادة الناعمة حتى تُكتب نهاية الحكاية. 

هناك في مكان ليس بالبعيد، تحول الموت النصفي لموت كامل، ويبقى السؤال الأهم لائحاً في الأفق: كم من الزمن ستصمد أجفاننا الناعسة قبل أن تنغلق إلى الأبد!؟
All Rights Reserved
Sign up to add لا تنم! to your library and receive updates
or
#13فيروس
Content Guidelines
You may also like
السم الاسود || black poison  by jellyfihs120012
16 parts Ongoing
في عالمٍ خُتمت فيه قارة كاملة خوفًا من ما يُختبئ تحتها، وعُلّقت كتب المعرفة بين الحياة والموت، تنتشر لعنة لا تعرف الرحمة... "السم الأسود"- لعنة تمنح الخلود، لا لتمنحك الوقت، بل لتسلبك المعنى. أربعة مختارون، لا بطلبٍ منهم... بل بلعنةٍ حفرت أسماءهم في صفحات قدرٍ كُتب قبل أن يولدوا. وخامسهم؟ ذاك الذي صنع اللعنة بيده، ثم أصبح عبدًا لها. هنا، لا يقاتل الأبطال الشياطين... بل يقاتلون فكرة البطولة نفسها. فكل انتصار له ثمن، وكل تضحية قد تكون خيانة في زي نقي. في هذا العالم، تُجرّم الرحمة، وتُكافأ الخيانة إن أنقذت العالم. من المنطقي أن يموت البرئ، ومن العدل أحيانًا... أن ينجو القاتل. بين القارات الأربعة وجسورها المتداعية، يُخفي كل حجر سرًا، وكل سيفٍ يحمل خطيئةً قديمة. "السم الأسود" ليست مجرد قوة. إنه اختبار: هل يمكنك أن تظل إنسانًا، بينما جسدك يتشقق، وعيناك تسيل منها الظلمة... وأنت تعرف أنك مجرد مرحلة في طقس لن يذكرك أحد بعده؟ رواية تسائل الحقيقة، وتخون الإجابة. فهل الموت هو النهاية؟ أم مجرد الباب الأول لعقوبةٍ أعظم؟
You may also like
Slide 1 of 8
كل ده كان ليه؟ cover
السم الاسود || black poison  cover
ايلاريا  cover
تُروس عقل بيا  cover
Switch • the last chance  cover
معزوفة الموت  cover
من المخطئ؟ (مكتملة) cover
أزهار بلا مأوى cover

كل ده كان ليه؟

49 parts Complete

(كل ده كان ليه؟) سؤال يتكرر مراراً و تكراراً بأذهاننا، نحن أصحاب القلوب النقية البريئة، أرغمتنا الحياة لنسلك دروباً مُعتمة و نحن من اعتدنا على الضوء و بريق النقاء، كل ما حلمنا به الأمان و السكينة، لم تقسو قلوبنا يوماً، كيف تقسو و هي لا تعرف غير الحُب و النقاء؟، نسقط بمنتصف الطريق، نُهزم، نُكسر، تحفر الحياة نقوشها من الجروح بقلوبنا و نتذوق مرارة الألم، تهرب عباراتنا صارخة بمرارة الحرمان، نصرخ بذات السؤال و لا نجد إجابة ترضينا أم نحن بالأساس بين بشر أصماء مكفوفين؟!...و بلحظة يأتي لنا الغوث من عِند الله كزخات المطر و نكتشف أن تلك العتمة لم تكن سوى أصباغ و أتربة، فجأة نرى الأشياء بوضوح و يتلألأ بريقها، نكتشف أننا المكفوفين...الآن نرى الإجابة بوضوح، إجابة لسؤال طالما أرهقنا، تسكن قلوبنا و تأمن فتندمل الجروح و تسكن الآلام.