Story cover for صانع الدموع by dgbgjnsfh
صانع الدموع
  • WpView
    Reads 242
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 242
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 11, 2024
بعد أن نشأت في دار للأيتام، وتم تبنيها لاحقا، تعود أشباح الماضي لتجمع (نيكا) مجددا مع زميلها (ريجيل) الذي يخفي بداخله طبيعة مظلمة، تجعل التعايش يبدو مستحيلا
All Rights Reserved
Sign up to add صانع الدموع to your library and receive updates
or
#28الدموع
Content Guidelines
You may also like
قاضية اللايكن  by ADAMASnovels
12 parts Ongoing Mature
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
You may also like
Slide 1 of 10
صانع الدموع cover
~[Sanzu Haruchiyoo ] ~{💕أَسِيٍُِرَْ ألَـحُِبَِْ 💕} cover
قاضية اللايكن  cover
كورنيليا                           cover
سِرُ دُمْية(قيد التعديل) cover
الحـــــــــــــــب الأبــــــــــــــــدي 🏹💕 cover
انين السيوف  cover
رجل الكوابيس 2 cover
دِمَاءٌ وَ شِفَاء cover
احببت مصاص دماء....اقصد هجين cover

صانع الدموع

17 parts Complete

: نحات الألم في إحدى ضواحي مدريد، حيث البيوت القديمة تئن تحت وطأة الزمن، عاش شاب يُلقب بـ"صانع الدموع". لم يكن اسمه الحقيقي معروفًا، فحتى أقرب الناس إليه كانوا ينادونه بلقبه هذا. اسمه في الوثائق الرسمية: إلياس مورينو. شاب في أواخر العشرينات، هادئ الملامح، قاتم النظرات، يعمل في مشغل صغير لنحت التماثيل، لكن منحوتاته لم تكن عادية... كانت وجوهًا تبكي. دائمًا تبكي. كل قطعة كان ينحتها تحمل دمعة، وكأن روحه تُسكب في كل تجويف، كل تفصيلة. لكن إلياس لم يكن وحده في هذا الظلام