حاولتُ تخطي الصفوف وإذ بي أسمع صوتًا واحدًا فقط صوتٌ أخترق قلبي، صوت أُقسمُ أني أعرفه حتى ولو لم أسمعه من قبل ! صوتٌ.. أعشقه، صوتٌ.. أموت لأجله، صوتٌ.. كنتُ أنتظره ! قصة حقيقية التزمت بتفاصيلها وأضفت جانبا من خيالاتي الخاصه من غير تأثير وتغيير في مجريات الحدث. أحمد صديقAll Rights Reserved