عـالم البـشر مدنـس بالخـطايا
"هل القتل ممـتع لتزهق أرواحاً تحت تجاربك على بني جنسنا؟"
أشتضت أبتسامة سخرية ليس بمحلها وسط وضع مهتاج كهذا
" المُتعـة بمقتـلك أنت فقـط"
.....
رفع نظراته ينطق ببؤس
" لما تفعل ذلك ما غايتك ؟"
رد الطـفل وهو ينقب بعينيه المرهقتـين
" لأن روحي أصطفتك عنهم جميعـاً"
أتسـعت عيني الفتـى وهو يقتـرب منـه بخطوا ت خائبـة متباطئـة ينشب أنيـابـهُ في عنقـه
تأليف الكاتـبة : غدير
# لا أحلل السرقـة أو الأقتباس فهي تأليفي الخاص ومن مخيلتي
أن صادف و شابه شيء هنا رواية أخرى فأعلموني بـه