Story cover for كأس الانتقام (,لهجه مصريه ) by RajaeHouti
كأس الانتقام (,لهجه مصريه )
  • WpView
    Reads 30,528
  • WpVote
    Votes 131
  • WpPart
    Parts 13
  • WpHistory
    Time 55m
Sign up to add كأس الانتقام (,لهجه مصريه ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لست كما تظن ⭐ /  بقلم بسنت طه  by b-o-s-y
56 parts Complete
" لكل منا حياة وآحده , بها حكايه وآحده , وشيكة, مدهشه, متقلبة و عصيبة , تبدأ هذه الحياة ببكائنا و تنتهي بالبكاء علينا..... كم غرقنا في تيارات أمواج الحياه الهائجه دون طلب الاغاثه و كم بقينا أناس حقيقيون ذو قلوبا عفيفة ناضجه إلي أن تحولنا لأشخاص زائفون تملئ كؤوس قلوبهم المتكلفة بالاحقاد و الفجاج و الخزايا..... لماذا لا نعود إلي ذلك الوقت عندما كان جدول الضرب أسوء شيء بالعالم و لماذا لا نعود إلي هوايتنا الحقيقة التي قد فقدناها في هذا العالم الفظ القاسي الغامض....... لماذا يصفون الحب باللعنه!!!!!!! أيكون الحب لعنه نتيجه اختيارتنا الخاطئه أم لإنه يأتي بشكل مفاجئ لنا ؟؟؟؟؟؟ لماذا أحببتك انت دون غيرك !!! لماذا تتراقص نبضات قلبي داخلي لك وحدك !!!!! _هل تعلم يا عزيزي كم تمنيت بان يجمعنا القدر في لقاء عاطفي لا ينسي مهما تقدم بنا العمر و لكن يؤسفني قول ان قصتنا معا مستحيلة لأنك نارا متأججه و أنا جليد قارسا......... و النار و الجليد لا يجتمعان أبدا 💔💔
You may also like
Slide 1 of 10
نبضي بلون الفانيلا ||Vanilla Pulse|| cover
زواج علا ورق الانتقام ❤️‍🔥 cover
أدمنت لمساتك  cover
𝐓𝐄𝐑𝐈 𝐃𝐄𝐄𝐖𝐀𝐍𝐈[A tale of devotion] (Duet #2) cover
မောင့်ဒေး ရဲ့အချစ်ကလေးဖြစ်ချင်တယ်(Completed) cover
Erotomania || هوس cover
 (قيد التعديل)عصابة أعواد الآسنان The Toothpick Gang cover
A Change of Heart cover
لبؤة الاسد ❤ cover
لست كما تظن ⭐ /  بقلم بسنت طه  cover

نبضي بلون الفانيلا ||Vanilla Pulse||

36 parts Complete

لم تكن تعرف أن الأنفاس يمكن أن تُجرح، أو أن اللمسة قد تُوقظ امرأة نائمة في جسدها لسنوات. أفلين، الفتاة التي تشبه نكهة الفانيلا... هادئة، مرتبة، لا تقفز فوق حدودها أبدًا. لكن حين دخل سيلاس، فنان الوشم الذي يحمل ماضٍ مدفونًا على جلده، لم يطلب منها التغيير. هو فقط... أشعلها. بين نظراته التي تقول كل شيء، ولمساته التي تتجاوز الكلمات، بدأت تذوب. رغباتها، صمتها، خجلها... كل ما ظنته "نقاءً"، كان مجرّد صفحة لم تُكتب بعد. فهل يُمكن لرجل اعتاد أن يلوّن أجساد الغرباء، أن يمنح قلبه لامرأة كانت بيضاء... إلى أن مرّت بأنامله؟ ✨أجزاء قصيرة ✨ كل الحقوق محفوظة لي كمؤلفة 🍒