Empath
  • Reads 347
  • Votes 53
  • Parts 21
  • Reads 347
  • Votes 53
  • Parts 21
Ongoing, First published Jul 13
حركات انسيابية مرنه .. جميلة و كل خطوة لها تعني الكثير لي .. 
نظرات ثاقبة جادة .. تركيزها بما تفعله رائع .. 
يبدو كل شيء مثالي .. انها كطائر حر يتراقص في الجو .. او كبتلات الزهور متماسكة وقوية .. 
انها آية .. او شيء لا استطيع وصفه .. 
منذ البداية وانا افكر كيف لفتاة ان تجذبني بكل سهوله! .. كيف لرقصها ان يحكي حكاية افهمها؟ 
اشعر بما تريد ايصاله .. انها لا ترقص من عبث 
تضع جُل مشاعرها في تلك الرقصه .. وحيدة ودون شريك ... هذا هو سحرها 
حتى لو تطلب الامر ان يرقص بجانبها رجل ما فستضل هي الأساس .. لن يجرؤ أي احدٍ على خطف انوارها .. 
اتمت لمعانها بأبهى حُلة .. وأصبحت اسير لها .. مهتمٌ ولكن البقاء بعيدا هكذا هو الأفضل 
لا اعلم كيف حدث لقاؤنا .. كل شيء تقوم به اراه من زواية بعيده .. غير شاعرة بي اطلاقا .. منغمسة بصنع أوتار جميلة بجسدها الرشيق .. ترسم خطوط عشوائية متناثرة وحدها من تستطيع فهمها .. 
الامر الصعب و الاجلى .. انها تتظاهر القوه .. فلما كل هذا التمثيل ؟
All Rights Reserved
Sign up to add Empath to your library and receive updates
or
#254رقص
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
different love/حب مختلف cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
Vedova Nera 🥀🖤 cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
Welcome To The Devils's World  cover
Gangster Wife's /زوجة رجل العصابات  cover
 I jυsτ єиjσy υ /انا فقط استمتع بك  cover
discover me cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.