واقف وحيداً في أركض كربلاء أمام الآف المقاتلين والأعداء وينادي: ألا من ناصرُ ينصرني؟ ألا ما ذابٌ يذب عن حرم رسول الله؟ فلم يسمع لهُ احد وكأنهم ليست بقلوبهم ورحمه ولا رؤسهم عقل بأن الذي يقاتلوه ابن بنت رسول الله، بِقلم: فاطمة الزهراء🪶All Rights Reserved