حب مـآبعد آنتقآمـ
  • Reads 446
  • Votes 48
  • Parts 12
  • Reads 446
  • Votes 48
  • Parts 12
Ongoing, First published Jul 13
هل بعد تلك المعركه والانتقام والقلب الحجر سوف يقع بالحب؟ 

هل سيكون الانتقام قويا؟ 

ام سيكون مؤذي لدرجه تمني الموت؟ 

هل روز راح تضل قويه وتواجه كل الي راح يصرلها؟ 

هل ماس راح تضل هادئه ونفس ماس الي شخصيتها هادئه؟
All Rights Reserved
Sign up to add حب مـآبعد آنتقآمـ to your library and receive updates
or
#930
Content Guidelines
You may also like
جناح الشمس by Ayat_AlMahdi
16 parts Complete
" جَناح الشمـس " كانت تركض في الظلام، قدماها تقطعان الطرقات وكأنهما تعرفان طريقاً لا تدركه هي. أنفاسها المتسارعة تلتهم الهواء البارد، والخوف يلاحقها كظل ثقيل لا يمكن الهروب منه. خلفها كان هناك من يسعى خلفها، أناس بوجوهٍ باهتة، يتربصون بها، يبحثون عن لحظة ضعف ليمسكوا بها. كانت تعلم أن النجاة بعيدة، ولكن الأمل كان ما يجرها للأمام، رغبة في الهروب من تلك الحياة التي أصبحت ضيقة مثل شباكٍ خفية تحيطها من كل جانب. وفي وسط هذا الجحيم، ظهر أمامها فجأة. لم تعرف من أين جاء، كانت رؤيته كضوء خافت وسط هذا الظلام الحالك. عيونه كانت مليئة بالهدوء، يداه ممدودتان بحذر، وكأنهما تقدمان لها حماية كانت تتوق إليها من زمن بعيد. لم يكن عليها أن تسأل، كان حضوره وحده كافياً لتشعر بالأمان لأول مرة منذ زمن. كلماته كانت قليلة، لكنها تملأ فراغاً عميقاً في داخلها. كانت تعرف، دون أن تنطق، أنه سيكون حاميها، الدرع الذي سيمنع عنها العالم الخارجي. هم فقط وبينهم ما يربطهم معه رابط غير مرئي. كان الأمر عجيباً، كيف اجتمعوا في هذا المصير المشترك؟ كأن الكون اختار أن يجمع أرواحًا ضائعة في مكان واحد لتنسج بينها قصة جديدة مايحكۍ لنا عن الجناح ليغطي ويضلم في كل مره هو من يعتم اختلفت اجنحه التي تضلل لتحمي وكان جناحناً يمد لينشر النور ل
You may also like
Slide 1 of 10
جناح الشمس cover
خاطفي هو منقذي  cover
هيلانه الاسر cover
الميراث cover
•|• 𝑃𝑟𝑖𝑛𝑐𝑒𝑠𝑠.𝑂𝑓.𝑇ℎ𝑜𝑟𝑛𝑠 •|•𝗬𝘂𝘂𝗸𝗼𝗸𝘂.𝗡𝗼.𝗠𝗼𝗿𝗶𝗮𝗿𝘁𝘆 cover
تـحتَ سـلاسـل الجَديـلَ cover
وهـم "القط الاسود" cover
عيون النار داعش cover
اهديتُها درعي cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover

جناح الشمس

16 parts Complete

" جَناح الشمـس " كانت تركض في الظلام، قدماها تقطعان الطرقات وكأنهما تعرفان طريقاً لا تدركه هي. أنفاسها المتسارعة تلتهم الهواء البارد، والخوف يلاحقها كظل ثقيل لا يمكن الهروب منه. خلفها كان هناك من يسعى خلفها، أناس بوجوهٍ باهتة، يتربصون بها، يبحثون عن لحظة ضعف ليمسكوا بها. كانت تعلم أن النجاة بعيدة، ولكن الأمل كان ما يجرها للأمام، رغبة في الهروب من تلك الحياة التي أصبحت ضيقة مثل شباكٍ خفية تحيطها من كل جانب. وفي وسط هذا الجحيم، ظهر أمامها فجأة. لم تعرف من أين جاء، كانت رؤيته كضوء خافت وسط هذا الظلام الحالك. عيونه كانت مليئة بالهدوء، يداه ممدودتان بحذر، وكأنهما تقدمان لها حماية كانت تتوق إليها من زمن بعيد. لم يكن عليها أن تسأل، كان حضوره وحده كافياً لتشعر بالأمان لأول مرة منذ زمن. كلماته كانت قليلة، لكنها تملأ فراغاً عميقاً في داخلها. كانت تعرف، دون أن تنطق، أنه سيكون حاميها، الدرع الذي سيمنع عنها العالم الخارجي. هم فقط وبينهم ما يربطهم معه رابط غير مرئي. كان الأمر عجيباً، كيف اجتمعوا في هذا المصير المشترك؟ كأن الكون اختار أن يجمع أرواحًا ضائعة في مكان واحد لتنسج بينها قصة جديدة مايحكۍ لنا عن الجناح ليغطي ويضلم في كل مره هو من يعتم اختلفت اجنحه التي تضلل لتحمي وكان جناحناً يمد لينشر النور ل